و هكذا فالإشكالية تضفي الطابع الإشكالي على ما يبدو ، في بداية الأمر، مسلما به
دعا ساطع الحصري -وهو رائد القومية العربية- إلى أن يكون القرن العشرين قرن القوميات في آسيا وأفريقيا ، من أجل أن تقوم نهضة وأن تنعم الشعوب
ويشير نيتشه إلى أن التخلص من الوهم أمر بالغ الصعوبة إن لم يكن مستحيلًا، على عكس الخطأ الذي يمكن تصحيحه؛ لأنه ينتج عن سوء استخدام العقل، بينما الوهم فهو موضوع رغبة وهذا هو السبب الذي يجعل
أيديولوجيا منظمه من الافكار اللى بتوضح و بتتخيل منظر متمساك معين من قضايا و حاجات بتتعلق بالانسان فى حياته